Thursday, July 9, 2009

ABI BERBICARA N BERPESAN

As Salamu 'alaikum wr wb

Islam adalah DIN iaitu jalan kehidupan di dunia hingga ke akhirat. Hari akhirat juga dipanggil YAUMUD DIN iaitu Hari Pembalasan. Pembalasan di hari itu berdasarkan cara hidup atau DIN yang diamalkan di dunia. Oleh itu, manusia tidak ada pilihan melainkan di dunia ini mengambil Islam sebagai cara hidup dan hidup mesti menjadi perjuangan untuk keselamatan dan kebahagiaan di akhirat nanti.

Maksud FIRMAN Allah Azza wa Jalla:

Barangsiapa yang mengambil selain Islam sebagai agama, tidak akan diterima apapun darinya dan ia di akhirat tergolong orang yang rugi

( Ali Imran : 85)

Justeru, hidup adalah suatu perjuangan. Seluruh pegangan, amalan, pandangan dan pengorbanan mestilah untuk ISLAM. Belajar, bekerja, mencari nafkah, membina rumahtangga dan apa sahaja yang dilakukan dalam kehidupan mestilah menjadi satu perjuangan dan sudah pastinya berlandaskan ISLAM.

Maka tidak timbul jika kefahaman ini ada dalam diri kita, pandangan yang mengatakan bahawa untuk fulltime dengan perjuangan hanya bila mana seseorang itu bekerja sepenuh masa dengan jamaah semata-mata. Memang bagi mereka yang bekerja sepenuh masa dengan jamaah ada kelebihannya tersendiri. Namun bekerja sepenuh masa untuk Islam dan perjuangannya masih boleh dihayati oleh siapa sahaja yang benar-benar menjadikan Islam dan perjuangannya sebagai keseluruhan corak hidup dan corak matinya.

Maksud FIRMAN Allah 'Azza wa Jalla :

"Katakanlah (wahai Muhammad):"Beramallah kamu (akan segala yang diperintahkan), maka Allah dan rasulnya serta orang yang beriman akan melihat apa yang kamu kerjakan,dan kamu akan dikembalikan kepada zat (Allah) yang mengetahui perkara-perkara yang ghaib dan yang nyata, kemudian Dia akan memberitahu kepada kamu apa yang kamu telah kerjakan".

(At-Taubat: 105)

Wallahu a'lam

Copy dari abi punye blog..http://takwinfardilmuslim.blogspot.com

Read more...

nak tulis tak reti..

salam.penziarah yg budiman,saya tak larat nak mengisi post.cume jalan2 dari blog ke blog,terhenti kat web Syeikh Ali Jumaah.Antara guru yg saya jarang miss muhadharahnya di masjid sultan hassan n masjid azhar.n skarang saya da miss coz balik malaysia.hu2.so bace lah kalo tak nampak bole zoom tekan (ctrl+scroll mouse).
sebaik2 perkara yang dipertengahan.apa erti wasatiyah?

bentuk2 wasatiah dalam quran dari sudut taklif atau tanggungan yg kita perlu pikul:
1.ilmu
2.amal
3.bersatu
4.ta'aruf atau saling berkenalan.

inilah kemulian yg Allah SWT berikan kpd umat Muhammad SAW.Ummattan Wasata umat yg terbaik.tugas kitalah untuk memenuhi piayawaian yg digariskan untuk menjadi umat yg terbaik.kita menjadi saksi dan kita disaksikan.

Wallahu 'alam.

Read more...

Erti Wasatiah..


الوسطية ماذا تعني ؟
الإمام العلامة علي جمعة

كلمة الوسطية في الإسلام أُخذت من قوله تعالى : {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا} [البقرة:143] وهذه الآية تجعل الوسط في مكان عال يستطيع منه الراصد أن يشاهد من تحته, وأن يشاهدوه أيضًا في نفس الوقت، وهذه الحالة تذكرنا بمن كان في أعلى الجبل؛ وحيث إن المسافة من الوادي إلى قمة الجبل صعودا تساوي تقريبا المسافة من قمة الجبل إلى الوادي وراء هذا الجبل هبوطا، فيمكن أن يصدق على الواقف على قمة الجبل أنه يقف في وسطه.
ويؤكد هذا المعنى أن كلمة الوسط في لغة العرب تطلق على الخيار، وعلى [الأعلى] كما في قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في وصفه للجنة (والفردوس أعلى الجنة وأوسطها) [رواه الترمذي]، وقوله (فإذا سألتم الله عز وجل فاسألوه الفردوس فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة)[مسند أحمد] .ويزيد في التأكيد ما ذهب إليه المفسرون في تفسير قوله تعالى : {مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ } [المائدة:89] أي من أعلاها.


وكلمة شهيد على وزن فعيل في لغة العرب، وهو وزن يفيد معنى اسم الفاعل ومعنى اسم المفعول جميعا، وعلى ذلك فشهيد معناها شاهد ومشهود، فهو يشاهد من في الوادي وأيضا يشاهده من في الوادي، وإذا نقلنا هذا المعنى من الحالة الحسية إلى الحاسة الحضرية، فإنه يجب على الأمة وجوبا محتما أن تشارك في الحضارة الإنسانية، وأن يكون لها الريادة والقيادة، وأن لا تمنع نفسها عن العالم بعزلة أو تقوقع، وعلى ذلك فنسقها الحضاري الثقافية نسق مفتوح، ومن هنا جاءت فكرة أمة الإجابة وأمة الدعوة عند الإمام الرازي؛ حيث إن المسلمين يعتقدون أن كل الأرض هي أمتهم إلا أن بعض البشر قد آمن بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم، وبعضهم لم يؤمن، فمن آمن أسموه بأمة الإجابة، ومن لم يؤمن أسموه بأمة الدعوة، فهم في حالة شهادة دائمة، ومشهودية دائمة، يأخذون ويعطون في حراك مستمر، أو هكذا أوجب الله عليهم.


إن هذا النسق المفتوح يفرض علينا أن نفهم العلاقة بين التكليف والتشريف، فالآيات التي تشرف الأمة وتعلي قدرها هي في ذات الوقت تكليف لها، فقوله تعالى : {وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ} [المؤمنون:52]. تشريف وتكليف، {كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ المُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم مِّنْهُمُ المُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الفَاسِقُونَ} [آل عمران:110] .
تشريف وتكليف. وقوله تعالى هنا بالوسطية تكليف وتشريف. وإسجاد الملائكة لآدم تشريف وتكليف؛ حيث إنه قد كلف بالعلم وتحصيله وبعمارة الأرض وبتقوى الله.
والسؤال الآن كيف ننفذ هذا التكليف حتى نصل إلى هذا التشريف ؟


ملامح الوسطية في القرآن باعتبارها تكليفًا تتمثل في : العلم وأساسه {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ العُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ} [فاطر:28] {اقْرأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ} [العلق:1]، {وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا} [طه:114] ، {نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاءُ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ} [يوسف:76]، {فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ} [التوبة:122]، {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الأَلْبَابِ} [الزمر :9]، {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ} [النحل:43]
والعمل وأساسه : {وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} [التوبة:105] {هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّى قَرِيبٌ مُّجِيبٌ} [هود:61] أي طلب منكم عمارها وما لا ينحصر من الآيات والأحاديث. والاتحاد وأساسه : {وَلاَ تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ} [الأنفال:46]، {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} [آل عمران:103]، {إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ} [الأنبياء:92] والتعارف بين الخلق وأساسه : {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} [الحجرات:13].


- ولعله من المفيد أن ندرس خطاب سيدنا علي بن أبي طالب –كرم الله وجه- إلى مالك بن الأشتر حينما أمره بالذهاب إلى مصر لولايتها وإن لم يكن قد وصل إليها، ويؤخذ منه ملامح هذا التكليف الذي يرقى بنا إلى مرتبة الوسطية.

Read more...

About This Blog

About This Blog

  © Free Blogger Templates Spain by Ourblogtemplates.com 2008

Back to TOP